حقنة الراديس: الحل النهائي لاستعادة شباب بشرتك وتعزيز جمالك

تُعد حقنة الراديس واحدة من أحدث تقنيات تجديد البشرة، حيث تُقدم حلاً مثاليًا لتحسين الملمس الخارجي للبشرة وتجديد شبابها بفعالية. تعتمد هذه التقنية على حقن مادة كالسيوم هيدروكسي أباتيت (Calcium Hydroxylapatite)، والتي تُعتبر من الخيارات الرائدة لاستعادة نضارة البشرة وتقليل التجاعيد بطرق مذهلة.

ما هي حقنة الراديس؟

حقنة الراديس تحتوي على مادة هلامية ذات لون أبيض مشبع بكريات الكالسيوم، التي تعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين الجديد والمرن، مما يسهم في تحسين مرونة البشرة وتقليل التجاعيد. هذا النوع من الحقن يعزز أيضًا إفراز حمض الهيالورونيك، مما يساعد على ترطيب البشرة بعمق ويعيد إليها شبابها، مما يجعلها مقاومة للتجاعيد والعوامل البيئية الضارة.

فوائد حقنة الراديس:

• تحفيز إنتاج الكولاجين: تساهم كريات الكالسيوم في تحفيز خلايا الجلد (Fibroblasts) لإنتاج كولاجين جديد ومرن، مما يعزز من مرونة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد.
• تحسين ملمس البشرة: تعزز من ترطيب البشرة وتزيد من تماسكها، مما يساعد في تقليل التجاعيد السطحية والعميقة.
• مدة التأثير الطويلة: تُعتبر حقنة الراديس من Skin Boosters طويلة الأمد، حيث يمكن تكرار الحقن مرة واحدة سنويًا أو كل سنتين، مما يوفر نتائج تدوم طويلاً.

كيفية الاستخدام:

تُحقن حقنة الراديس باستخدام كانيولا خاصة، حيث يتم توزيعها بشكل متساوي على الوجه، الرقبة، واليدين. هذه التقنية تعيد ترتيب طبقات الجلد وتزيد من تماسكه، مما يجعله أكثر مقاومة للتجاعيد والعوامل البيئية الضارة. يُفضل تجنب الحقن في الشفاه وحول العينين لرقتهما.

هل هناك عمر محدد لاستخدام حقنة الراديس؟

لا يوجد سن محدد لاستخدام هذه التقنية؛ حيث يمكن استخدامها حتى بعد سن السبعين لتحقيق نتائج مذهلة.

موانع الاستخدام:

تجنب استخدام حقنة الراديس خلال فترة الحمل والرضاعة أو إذا كنت تعاني من حساسية تجاه مكونات المادة.

هل يمكن دمج الراديس مع حمض الهيالورونيك؟

نعم، دمج الراديس مع حمض الهيالورونيك يُعزز من فعالية النتائج ويطيل فترة تأثيرها. يُفضل استشارة طبيب مختص لتحديد الأنسب لبشرتك والتأكد من تحقيق أفضل النتائج.

تابعونا لمعرفة المزيد عن أحدث تقنيات العناية بالبشرة والنضارة لتحصلوا على أفضل الحلول لتحسين مظهركم وشباب بشرتكم!